تقنيتَا PRP و PRF تُعدّان من أحدث الأساليب في الطبّ التجميلي والترميمي، وتتميّزان بفعاليتهما العالية في علاج تساقط الشعر وتجديد البشرة.
يعتمد هذان العلاجَان على استخدام بلازما غنيّة بالصفائح الدموية تُستخلص من دم المريض نفسه، ما يُحفّز عملية تجديد الخلايا ويُساعد على نموّ الشعر وإصلاح الأنسجة التالفة.
الفرق الأساسي بين PRP و PRF يكمن في طريقة التحضير وتركيز الصفائح، حيث تُوفّر تقنية PRF تركيبة أكثر طبيعية لعوامل النموّ، ما يجعل النتائج أكثر توازناً واستمرارية.
في علاج تساقط الشعر، تعمل هذه التقنيات على تقوية بصيلات الشعر، وزيادة سماكة الشعرة، وتحسين تدفّق الدم في فروة الرأس.
أما في تجديد البشرة، فإن PRP و PRF تُنشّطان إنتاج الكولاجين، وتُحسّنان ملمس ولون البشرة، وتُقلّلان من التجاعيد والخطوط الدقيقة.
تتميّز هذه العلاجات بأنها آمنة جدًا، لأنها تعتمد على دم الشخص نفسه، مما يقلّل من مخاطر الحساسية أو العدوى.
يقدّم الدكتور محمد أمين جعفري بخبرته الواسعة في مجال الجلد والتجميل، خطة علاجية متكاملة لكلّ مريض وفقاً لاحتياجاته الفردية، ليحصل على نتائج طبيعية وطويلة الأمد.
إذا كنت تبحث عن طريقة فعّالة وغير جراحية لاستعادة شبابك وتقوية شعرك، فإنّ PRP و PRF هما الخيار المثالي لك.
📌 لمزيد من المعلومات حول الفوائد، خطوات العلاج، والنصائح المهمّة قبل وبعد الجلسة، تابع القراءة في هذا المقال…
 
															