تفريغ الجل من أجزاء مختلفة من الوجه مثل الأنف، الصدغ، تحت العين، الخدود والذقن يُعتَبَر من الإجراءات المتخصصة في مجال الجمال والترميم. هالطريقة تستخدم لتصحيح نتائج حقن الجل الغير مرضية أو لعلاج أي مضاعفات ممكنة تظهر بعد الحقن.
هالطريقة تكون مهمة بشكل خاص إذا كان الجل المحقون سبب التهاب، نتوء غير طبيعي، عدم تناسق أو حتى مشاكل في أنسجة الوجه مثل النخر.
خلال عملية تفريغ الجل، حسب نوع الجل (مؤقت أو دائم)، يُستخدم تقنيات مختلفة مثل حقن إنزيم الهيالورونيداز أو الجراحة المجهرية، بحيث يتم إزالة المادة المحقونة بأمان كامل وبدون إيذاء الأنسجة السليمة. النتيجة تكون استرجاع الشكل الطبيعي للوجه، تقليل الورم وإعادة التناسق بين أجزاء الوجه.
هالإجراء مش بس للعلاج، لكنه كمان يساعد الشخص على استعادة ثقته بنفسه. التفريغ الصحيح للجل بواسطة طبيب مختص يضمن أن الوجه يرجع لحالته الطبيعية ويقلل من أي مضاعفات خطيرة لاحقة.
الدكتور أمين جعفري يستخدم أحدث طرق اليوم بدقة عالية، ليضمن أن عملية التفريغ تكون بأقل مضاعفات وأقصى جمال طبيعي للشخص.
📌 بالأسفل، رح تتعرف على تفاصيل خطوات تفريغ الجل، نصائح العناية بعد العملية، وأهم النقاط لاختيار الطبيب المناسب…